بسم الله الرحمن الرحيم
10- بِالْجَرِّ
وَالتَّنْوِينِ وَالنِّدَا
وَأَلْ ... وَمُسْنَدٍ لِلِاسْمِ
تَمْيِيزٌ حَصَلْ
11- بِتَا فَعَلتَ
وَأتَتْ وَيَا افْعَلِي ...
وَنُونِ أَقْبِلَنَّ فِعْلٌ
يَنْجَلِي
12- سِوَاهُمَا الْحَرْفُ كَهَلْ وَفِي وَلَمْ ... فِعْلٌ مُضَارِعٌ يَلِي لَمْ كَيَشَمْ
13- وَمَاضِي الْأَفْعَالِ بِالتَّا مِزْ وَسِمْ ... بِالنُّونِ فِعْلَ الْأَمْرِ إِنْ أَمْرٌ فُهِمْ
14- وَالْأَمْرُ إِنْ لَمْ يَكُ لِلنُّونِ مَحَلّْ ... فِيهِ هُوَ اسْمٌ نَحْوُ صَهْ وَحَيَّهَلّْ
12- سِوَاهُمَا الْحَرْفُ كَهَلْ وَفِي وَلَمْ ... فِعْلٌ مُضَارِعٌ يَلِي لَمْ كَيَشَمْ
13- وَمَاضِي الْأَفْعَالِ بِالتَّا مِزْ وَسِمْ ... بِالنُّونِ فِعْلَ الْأَمْرِ إِنْ أَمْرٌ فُهِمْ
14- وَالْأَمْرُ إِنْ لَمْ يَكُ لِلنُّونِ مَحَلّْ ... فِيهِ هُوَ اسْمٌ نَحْوُ صَهْ وَحَيَّهَلّْ
الْمُعْرَبُ
وَالْمَبْنِي
15- وَالِاسْمُ مِنْهُ مُعْرَبٌ وَمَبْنِي ... لِشَبَهٍ مِنَ الْحُرُوفِ مُدْنِي
16- كَالشَّبَهِ الْوَضْعِيِّ فِي اسْمَيْ جِئْتَنَا ... وَالْمَعْنَوِيِّ فِي مَتَى وَفِي هُنَا
17- وَكَنِيَابَةٍ عَنِ الْفِعْلِ بِلَا ... تَأَثُّرٍ وَكَافْتِقَارٍ أُصِّلَا
18- وَمُعْرَبُ الْأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا ... مِنْ شَبَهِ الْحَرْفِ كَأَرْضٍ وَسُمَا
15- وَالِاسْمُ مِنْهُ مُعْرَبٌ وَمَبْنِي ... لِشَبَهٍ مِنَ الْحُرُوفِ مُدْنِي
16- كَالشَّبَهِ الْوَضْعِيِّ فِي اسْمَيْ جِئْتَنَا ... وَالْمَعْنَوِيِّ فِي مَتَى وَفِي هُنَا
17- وَكَنِيَابَةٍ عَنِ الْفِعْلِ بِلَا ... تَأَثُّرٍ وَكَافْتِقَارٍ أُصِّلَا
18- وَمُعْرَبُ الْأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا ... مِنْ شَبَهِ الْحَرْفِ كَأَرْضٍ وَسُمَا
19- وَفِعْلُ أَمْرٍ
وَمُضِيٍّ بُنِيَا ...
وَأََعْرَبُوا مُضَارِعًا إِنْ
عَرِيَا
20- مِنْ نُونِ تَوْكِيدٍ مُبَاشِرٍ وَمِنْ ... نُونِ إِنَاثٍ كَيَرُعْنَ مَنْ فُتِنْ
21- وَكُلُّ حَرْفٍ مُسْتَحِقٌ لِلْبِنَا ... وَالْأَصْلُ فِي الْمَبْنِيِّ أَنْ يُسَكَّنَا
22- وَمِنْهُ ذُو فَتْحٍ وَذُوُ كَسْرٍ وَضَمّْ ... كَأَيْنَ أَمْسِ حَيْثُ وَالسَّاكِنُ كَمْ
ـــــــــــــــــــ
20- مِنْ نُونِ تَوْكِيدٍ مُبَاشِرٍ وَمِنْ ... نُونِ إِنَاثٍ كَيَرُعْنَ مَنْ فُتِنْ
21- وَكُلُّ حَرْفٍ مُسْتَحِقٌ لِلْبِنَا ... وَالْأَصْلُ فِي الْمَبْنِيِّ أَنْ يُسَكَّنَا
22- وَمِنْهُ ذُو فَتْحٍ وَذُوُ كَسْرٍ وَضَمّْ ... كَأَيْنَ أَمْسِ حَيْثُ وَالسَّاكِنُ كَمْ
ـــــــــــــــــــ
شرح الأبيات في أوضح المسالك ، الجزء الأول ، من ص 13. : 38 ، لتحميل الكتاب تابع الرابط :
ليست هناك تعليقات: